Archivo de la categoría: Rinda Elwakil (ريندا الوكيل)
أكواريل» للكاتب أحمد خالد توفيق»
ربما يري البعض أحمد خالد توفيق كاتبًا للأطفال
من: ريندا الوكيل
كبرنا كثيرًا يا أنا
لم تعُد الأمور بسيطة كما عهدناها، لم نعد أنقياء بنفس القدر، القدر الذي يسمح بتسلل النور و السعادة إلي بواطننا لأبسط الأسباب، صرنا لا نأبه لشئٍ زال الشغف
ثم كان كتاب صغير بحثنا عنه سوية طوال سنتين و أخبرونا أنه ليس هنا، كتاب لمحناه سوية،يا أنا، عند بائع في ركن بطريقٍ ما
فتركنا كل شئ، و عدنا للبيت بحنين طفلة كُنتها يومًا و أحببت صحبتها لكنها غادرتني، طفلة جلبها الحنين 🙂
«يا ليل طوّل شويه، ع الصحبة الحلوة ديّه«
أوحشتني كلماتك أبي العرّاب، لم أُرد للحديث أن ينقطع..
يا رب، وحدك تعلم كل شئ
لا تحرمنا من وجوده بيننا يا رب و أدخل علي قلبه السرور
ربما يري البعض أحمد خالد توفيق كاتبًا للأطفال، ربما يراه البعض الآخر صاحب أفكار مكررة أو غير أصيلة، ربما قرأت أناأعمالًا ذات قيمة أدبية أعظم
لكن لا أحد يملك ذلك الأثر عليّ سِواه
المجموعة متنوعة المستوي، أحببتها كثيراً..
قرأتها و علي وجهي ابتسامة، ابتسامة حنين 🙂
قيد الفراشة’ للكاتبة شيرين سامي’
هذه الرواية ستكون بلا شك إضافة مميزة للأعمال القليلة التي تتناول المرأة بحساسية وعمق
من: ريندا الوكيل
قيد الفراشة.. مذاكرات فتاة شرقية.
،الخيانة، القسوة، الحب الضائع، انسحاب المشاعر و فتورها
مسئولية ملقاة علي عاتقها بالكامل، مجتمع قاسٍ يُحمّلها ما لا تطيق..هي الملومة في وقت و علي كل شئ و كأنها هي منبع كل الشرور بالأرض.
«يحتوي علي حرقٍ للأحداث»
الرواية جيدة، لكنّي كما ذكرتُ سلفًا: «آفة الأدب النسائي التكرار» . من قام بقراءة أعمال أخري تتحدث عن معاناة المرأة لن يجد فيها جديداً، لا اقتباساً بل لأن الموضوع المُعالج واحد .
البطلة ربة منزل و أم و زوجة لزوج قاسٍ، يمنعها حتي من الخروج مع صديقاتها
تكتشف خيانته مصادفةً فتقرر الانتقام منه برد خيانته بخيانة ! Lee el resto de esta entrada